نضع لكم اليوم على موقعنا فضاء التعليم
الجزائري تحضير درس اداب الحوار في اللغة العربية للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني.
المقطــــع(5): العلم والاكتشافات العلميّة.
الميــــــدان: إنتاج المكتــــــوب.
المحتوى المعرفيّ: آداب الحوار.
وضعيّة انطلاق الحصّة:
ما هي عناصر الحوار؟ جرى بين زميليك حوار، فخرج الكلام عن إطاره إلى الشّجار وتبادل الشّتائم، فتدخّلت لتبيّن لهما آداب الحوار، ما الّذي قلته لهما؟
أناقش وأستخلص :
س: ما رأيك في من يحاور الآخر بنيّة إظهار قدراته أو التّفوّق عليه ومقارعته أمام النّاس؟ ج:سلوك سيّئ لا يحترم آداب الحوار. س:كيف توجّهه؟ ج:من آداب الحوار سلامة المقصد إذ ينبغي أن يكون الدّافع هو الوصول إلى الحقيقة.
س:هل من اللائق أن نقاطع الطّرف المحاور؟ ج:لا بل ينبغي أن نصغي إليه باهتمام.
س:ما الّذي ينبغي أن نتجنّبه؟ ج:الصّراخ، الغضب، الانفعال، السّخريّة.
س:كيف يكون تصرّفك إذا أدركت أنّ الآخر على صواب وأنّك مخطئ؟ ج:أعترف بخطئي وأصحّح أفكاري وأعترف له بصوابه فبذلك يزيد احترام النّاس لي.
س:هل توجّه نقدك لفكر المحاور أم لشخصه؟ ج:أنقد فكره وأحترم شخصه...
س:ما الّذي ينبغي مراعاته أثناء الحوار؟ ج:اختيار الألفاظ المناسبة ومراعاة مقام المحاور ومستواه.
س:إذا بقي الخلاف دون أن يقتنع أحدكما بكلام الآخر. كيف يكون موقفك؟ ج:أواصل البحث عن الحقيقة دون أن يُذهب خلافي مع محاوري للودّ بيننا قضيّة.
الاستنتاج :
ـ آداب الحوار:
ـ حسن المقصد فينبغي أن يكون هدفي من الحوار هو البحث عن الحقيقة لا التّغلّب على الطّرف الآخر.
- أصغي للمتحدّث باهتمام ولا أقاطعه أثناء حديثه.
ـ أترك الانفعال ورفع الصّوت وأناقش بأدب أثناء المناقشة.
ـ أحترم آراء الآخر وأنقد أفكاره دون أن أتهجّم على شخصه أو أسخر منه.
ـ ألتزم الهدوء والرّزانة طيلة مدّة الحوار.
ـ الاعتراف بالخطأ والاستسلام للصّواب والإذعان للحقّ متى عرفت ذلك.
ـ أختار الألفاظ المناسبة للمقام والموضوع ومستوى المحاور.
الميــــــدان: إنتاج المكتــــــوب.
المحتوى المعرفيّ: آداب الحوار.
وضعيّة انطلاق الحصّة:
ما هي عناصر الحوار؟ جرى بين زميليك حوار، فخرج الكلام عن إطاره إلى الشّجار وتبادل الشّتائم، فتدخّلت لتبيّن لهما آداب الحوار، ما الّذي قلته لهما؟
أناقش وأستخلص :
س: ما رأيك في من يحاور الآخر بنيّة إظهار قدراته أو التّفوّق عليه ومقارعته أمام النّاس؟ ج:سلوك سيّئ لا يحترم آداب الحوار. س:كيف توجّهه؟ ج:من آداب الحوار سلامة المقصد إذ ينبغي أن يكون الدّافع هو الوصول إلى الحقيقة.
س:هل من اللائق أن نقاطع الطّرف المحاور؟ ج:لا بل ينبغي أن نصغي إليه باهتمام.
س:ما الّذي ينبغي أن نتجنّبه؟ ج:الصّراخ، الغضب، الانفعال، السّخريّة.
س:كيف يكون تصرّفك إذا أدركت أنّ الآخر على صواب وأنّك مخطئ؟ ج:أعترف بخطئي وأصحّح أفكاري وأعترف له بصوابه فبذلك يزيد احترام النّاس لي.
س:هل توجّه نقدك لفكر المحاور أم لشخصه؟ ج:أنقد فكره وأحترم شخصه...
س:ما الّذي ينبغي مراعاته أثناء الحوار؟ ج:اختيار الألفاظ المناسبة ومراعاة مقام المحاور ومستواه.
س:إذا بقي الخلاف دون أن يقتنع أحدكما بكلام الآخر. كيف يكون موقفك؟ ج:أواصل البحث عن الحقيقة دون أن يُذهب خلافي مع محاوري للودّ بيننا قضيّة.
الاستنتاج :
ـ آداب الحوار:
ـ حسن المقصد فينبغي أن يكون هدفي من الحوار هو البحث عن الحقيقة لا التّغلّب على الطّرف الآخر.
- أصغي للمتحدّث باهتمام ولا أقاطعه أثناء حديثه.
ـ أترك الانفعال ورفع الصّوت وأناقش بأدب أثناء المناقشة.
ـ أحترم آراء الآخر وأنقد أفكاره دون أن أتهجّم على شخصه أو أسخر منه.
ـ ألتزم الهدوء والرّزانة طيلة مدّة الحوار.
ـ الاعتراف بالخطأ والاستسلام للصّواب والإذعان للحقّ متى عرفت ذلك.
ـ أختار الألفاظ المناسبة للمقام والموضوع ومستوى المحاور.
لأي طلبات لا تترددوا، فإن كان في مقدورنا المساعدة فلن نبخل عليكم.
أخيرا لا تبخلو على أصدقائكم بمشاركة هذا الموضوع للإستفادة الجماعية.
إرسال تعليق